اختر مما بين الأقواس:
(إما ان تكون شخصا يعيش حياته - أو أن تكون شخصا يفكر في حياته)
(إما أن تحلم أحلامك بنفسك- أو ان تصبح جزءا من حلم شخصا آخر)
(إما أن تعبر عن رأيك- أو أن تريح عقلك من التفكير بلا داع)
(إما أن تحيا لتتعلم - أو انتقي شكل الشلته* التي تريد أن تكونها)
(إما أن تخلص - أو تتوقف عن المطالبة بالتقدير)
------------------------------------------------
* الشلته: ايوة هي المخدة اللي بنقعد عليها دي، ومش غلطة لغوية ولا حاجة انا قاصداها
هناك 7 تعليقات:
على الله يكون قصدك نجيب على الأسئلة بيننا وبين أنفسنا، تجنباً للفضائح
الحمد لله، على الأقل أنا لست "شلتة"
D:
ضحكتيني يا ياسمين D:
أيا كان الاختيار فهو مفيد لان الاختيار نفسه بيجنبنا أنصاف الحلول
1_ "هناك من يستقل قطار الحياة ولا يربد شيئًا سوى أن يصل إلى المحطة الذى يريدها أو يهلك قبلها، وهناك من يختر أن ينتظر على رصيف المحطة ليتأمل القطار وهو يسير ثم يحاول عبثًا أن يستقله، ولكن القطار لن يقف له أبدًا فقد فات الأوان.."
2_ "إن كونك جزءًا من أحلام الآخرين لا يعنى دومًا أن حلمك الخاص ليس جزءًا من أحلامهم !"
3_ "الأفكار تموت إكلينيكيًا إذا لم نضعها فى الفعل !"
4_ "قلت له: مشكلة مجتمعنا الحقيقية أنه تقريبًا لا شىء مثلما يبدو، لأن الجميع يهتم كثيرًا بأن "يبدو" على حساب أن "يكون" !"
5_ "ليست النجمة الذهبية هى التى من أجلها تعمل بكد .. ذلك هو ديدن الحياة، ستطهو الطعام دومًا فى أربع ساعات لتلتهمه فى ربع ساعة !"
محمد
يا أستاذه مى طلب بسيط قوى
انا عامل مجله انا وشويه اصحابى اسمها مجله تهييس ودا الرابط http://www.yall3bena.com
وكنت عايزك تكونى معانا فى المجله لانك بجد رائعه فى الكتابه وأتمنى الموافقه على هذا
كنت أتمني أن أكون شخصاً يعيش حياته فلم أستطع إلا أن أكون
شخص يفكر في حياته للأسف
بجد حلوة
بجد شكرا :)))
u make my day
إرسال تعليق